Skip to main content
We are sorry but the page you are looking for is not available in the language you have selected, please go to the corresponding homepage
  1. الرئيسية
  2. مكتبة الموارد
إرشادات وأدوات

المعيار الأدنى لتحليل السوق (MISMA)

من خلال دعم إجراء تحليل سوق عالي الجودة، يهدف برنامج المعيار الأدنى لتحليل السوق (MISMA) إلى المساهمة في تحسين تحليل الاستجابة وتنفيذ البرامج. يغطي المعيار الأدنى لتحليل السوق (MISMA) خمسة إجراءات رئيسية لضمان جودة تحليل السوق.

11 يونيو 2024 — بواسطة شبكة CALP

مع تزايد الاعتراف بأهمية تحليل السوق في القطاع الإنساني، تم تطوير عدد كبير من الأدوات والتوجيهات لدعم مثل هذه الممارسات. وبالرغم أن هذا قد أتاح فرصة للتفكير في تطور هذه الممارسة، إلا أنه ترك أيضًا الممارسين يتساءلون أي الأدوات يجب اختيارها وما الذي يجعل تحليل السوق ذا جودة.

يهدف المعيار الأدنى لتحليل السوق (MISMA) إلى توجيه عمل العاملين في المجال الإنساني عبر القطاعات وإلى التأكد من استيفاء المعيار الرئيسي لتحليل السوق، بغض النظر عن الأداة المستخدمة. ومن خلال دعم إجراء تحليل سوق عالي الجودة، يهدف برنامج المعيار الأدنى لتحليل السوق إلى المساهمة في تحسين تحليل الاستجابة وتنفيذ البرامج. ويغطي المعيار الأدنى لتحليل السوق (MISMA) خمسة إجراءات رئيسية لضمان جودة تحليل السوق.

يعد المعيار الأدنى لتحليل السوق معياراً خاصاً بالسوق وبالتالي لا يغطي بشكل شامل تحليل الاستجابة وتصميمها وتنفيذها (والتي يجب على المستخدمين الرجوع إلى المعايير الإنسانية الأخرى من أجلها). وفي حين أن هذا التقرير يوفر خطوات عملية وتوجيهات بشأن ما يجب القيام به، إلا أنه ليس أداة لـ’كيفية القيام بذلك‘، وبالتالي، لا يوفر للمستخدمين عملية مفصلة لإجراء تحليل للسوق. كما أنه يهدف إلى أن يكون محايداً فيما يتعلق بالموارد والتوجيهات والأدوات المتاحة لدعم إجراء تحليل السوق.

تمت كتابة هذه الوثيقة لأول مرة في عام 2016 بواسطة هيلين جويلارد (مستشارة مستقلة) بتوجيه فني وتنسيق من إيزابيل بيلي (منسقة فنية، شبكة CALP)، وبتمويل من الحكومة السويسرية. ثم عملت شبكة CALP على تحديث المعيار الأدنى لتحليل السوق (MISMA) في عام 2018، ليشمل الروابط التشعبية والمراجع المحدثة إلى المستندات والأدوات الجديدة مثل دليل اسفير 2018. ويتبع هذا الإصدار الأخير مراجعة بسيطة تم إكمالها في تشرين الأول من عام 2023 من قبل إدوارد فريزر (مستشار مستقل) تحت إشراف كيت هارت (رئيسة السياسات والأدلة والتعلم، شبكة CALP) وفريق عمل داخلي مؤقت يتألف من خمسة موظفين من شبكة CALP (عبد الله حميدو، غريغ رودويل، هولي ويلكوم راديس، كيت هارت ولين يوشيكاوا)، بتمويل من الحكومة السويدية (SIDA).